وفضحه لمعاهده "جريادا " الذى دفع حياته ثمنا لكشفها بين حكومة امريكا والرماديين من سكان باطن الأرض
هنالك الكثير من الأسرار الغريبة التي أفشاها المهندس فليب شنايدر عن عالم جوف الأرض التي لا نعرف عنها شئ
فليب شنايدر هو عالم جيولوجي ، ومهندس كيميائي متخصص ببناء معامل الأبحاث البيولوجية ، عمل لدى الحكومة الأمريكية لأكثر من 15 عام ، شارك فيها ببناء عدة قواعد أمريكية تحت الأرض ، كما قام ببناء معامل في القواعد تحت الأرضية ، و كان يتابع باستمرار هذه المعامل للتأكد من سلامتها وعدم وجود تسربات فيها ،
وفي أحدى زياراته لقاعدة في نيو مكسيكو ، وبعد أن قام بأجراءاته المعتادة لتفريغ الغازات المحتبسة في القاعدة ، اضطر هو ومساعد له للنزول إلى أسفل القاعدة
.وعند نزول فيليب تحت الارض اكتشف اشياء غريبة
واسرار كشفها فليب وصرح عنها فى احدا القنوات الفضائيه والعديد من محاضراتة مما ادى ذلك لاغتيالة
اهم الأسرار التى كشفها شنايدر قال ((كانت مهنتي أني كنت أعمل على توسيع قاعدة (( دولسي السرية)) بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع ,, وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين , ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينة نوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها , فحينما كنا نحفر بداخل الأرض
ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكات من الأنفاق محفورة مسبقاً !! ,, وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديين alien Greys . فأطلقت النار على اثنين منهم , فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط , لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدءالمعركة , لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !!
كنا تسعة وستين شخصا لم ينجوا منا ألا ثلاثة , ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة على ما اعتقد , لقدكانت أسلحتهم غريبة جدا ,, ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم كأن هنالك شيء يوقفها!! أو جهاز متطور.. اعتقد انها قاعدة فضائية كاملة تقع تحت الأرض , وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة, ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقد أصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي فيما بعد بمرض السرطان..
ويقول فليب شنايدر :كما أنني قلق من تصرفات الحكومة الفدرالية , فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات عنهم ,خصوصا معلومات المخلوقات التى تحت الارض
وقال أيضا أن الولايات المتحدة حاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979
وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات
.وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقات التي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا Greada treaty عام 1954 م
وتنص المعاهدةأنه بإمكان بشر سكان جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها
ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع ايضا على بعض البشر اللذين يقومون باختيارهم
ولان الرماديون ليس لديهم اجهزة تناسلية…. فللتكاثر
لا بد من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مرارا فان الحمض النووي يبدأ في الانهيار مما يضطرهم الى دمج فروع جديدة من الحمض النووي في بلدهم وايجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء ، مما يضطر الرماديون الى خطف البشر كما يحدث وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية واحيانا خطف الاناث لزرع جنين فيها من أجل انتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب…
.ويتغذى الرماديون بطريقة معينه هي امتصاص المواد المغذية عن طريق جلدهم وتفرز ايضا من خلال الجلد
كما قال (المهندس فيليب شنايدر
والرماديون عند الاكل يتطلب منهم الحصول على تركيزات عالية في الأغشية المخاطية والمواد الغذائية السائلة او الانزيمات وهذا هو السبب الذي خلف (حوادث التشويه التي حصلت لماشيه السكان المحليون القريبين من منطقه انفاق دولى بأمريكا
(وللعلم لم تكن هذه اول المعاهدات والتعاون فقد تم ذلك سابقا من قبل الحكومة النازية بقيادة هيتلر والذي قام بالفعل بتأسيس برنامج فضائي كامل وصنع الاطباق الطائرة )). لكن مع مرور الوقت بدا سكان جوف الأرض من الرماديين يخالفون الأعداد المنصوص عليها ضمن الاتفاقية
وذكر أيضا أن هنالك أعراقا من البشر بجوف الأرض .. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا..
وأفاد أيضا أن الأطباق الطائرة معظمها مصدرها من جوف الأرض ..
وأشار فليب شنايدر أنه في مقابل ذلك امدت تلك الكائنات الحكومة الامريكية باسرار تقنيات متطورة للطائرات والاطباق الطائرة كما هو الحال في الطائرة اورورا وبعض طائرات مركز وكالة “داربا” للابحاث المتطورة وغيرها… تم تطوريها من قبل أمريكا بالتعاون مع سكان جوف الأرض وهي تشبه الأطباق الطائرة وبعدة اسرار علمية خاصة بابحاث الزمن والسفر عبر الفضاء وفتح بوابات نجميه لإستدعاء جيوش من الجن كالتي تتم في مراكز سيرن كما المنطقة-51 واحيانا باشراف تلك الكائنات وقد افردت مقال سابق للحديث فى الموضوع الخاص ببوابات السماء او البوابات النجميه
تعرض فليب شنايدر لاكثر من 10 محاولات اغتيال من المخابرات الأمريكية بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات الفضائية ونجحت احدى المحاولات اخيرا فى اغتياله ووجد مقتولا فى شقته وملفوف حول عنقه حبلا سلكيا ثلاث مرات وعلى جسده اثار تعذيب!!
والله اعلم
ردحذف