.الجزء الثالث ....
ردت العجوز قائله ...انا اسمى وداد ...كيف عرفت اسمى ...وانت غريب عن القريه ...
فكاد امجد ان يفقد اعصابه ...وتركها وركب سيارته وفى نيته العوده فى وقت لاحق ...
واستمر امجد يفكر طول الطريق فى هذه الفتاه الغريبه
ولم يتوصل لاى تفسير لما حدث له
وفى اليوم التالى ....عاد فى الصباح للقرية .... املا ان يجد الفتاه ...واخذ يدق الباب ....ويدق ..ولم يجب عليه احد ....
حتى مر امامه أناس من اهل القريه .....فسألوه ....... من تريد !!!؟؟؟؟
فاجاب ..اريد اهل هذا المنزل ....فرد عليه احدهم ...ان هذا المنزل لا يسكنه احد انه مهجور منذ زمن بعيد ...
فصدم امجد من كلامهم ثم قال ...انها فتاه تدعى وداد
فاندهش اهل القريه من كلامه ...ثم اخبروه ...ان وداد قد ماتت غرقا منذ ثلاثون عام ...وكانت تسكن هنا مع ابيها الذى توفى بعدها ب سنتين ومن وقتها والبيت مغلق ولم يسكنه احد ...
كاد امجد ان يجن ...واخذ يتحدث لنفسه ....
وجلس يتذكر كلمات هذه الفتاه ...فقد قالت له ان جدته تذكره دائما وتذكر ......البلاطه الزرقاء ...فماذا تعنى ...هل هى رسالة من جدتى وجاءت هذه الفتاه لتوصلها اليه ....
فذهب مسرعا لمنزل جدته القديم ...واخذ يبحث فى كل مكان عن هذه البلاطه الزرقاء ....حتى وجدها ...تحت سرير جدته ... حاول امجد ان يرفعها بكل قوته ...فوجدها غير مثبته باحكام ...فرفعها ونظر بداخلها ....فكانت المفاجأه ...انه كنز .. يااااا لها من مفاجأه
...انه كنز ثمين .قد اخفته جدته ...وارادت ان ترسل اليه لتخبره به عن طريق وداد ....
.
فادرك امجد ان الارواح تتلاقى وقد ترسل علامات
واشارات لتبيه او ارشاد الاحياء ....
ردت العجوز قائله ...انا اسمى وداد ...كيف عرفت اسمى ...وانت غريب عن القريه ...
فكاد امجد ان يفقد اعصابه ...وتركها وركب سيارته وفى نيته العوده فى وقت لاحق ...
واستمر امجد يفكر طول الطريق فى هذه الفتاه الغريبه
ولم يتوصل لاى تفسير لما حدث له
وفى اليوم التالى ....عاد فى الصباح للقرية .... املا ان يجد الفتاه ...واخذ يدق الباب ....ويدق ..ولم يجب عليه احد ....
حتى مر امامه أناس من اهل القريه .....فسألوه ....... من تريد !!!؟؟؟؟
فاجاب ..اريد اهل هذا المنزل ....فرد عليه احدهم ...ان هذا المنزل لا يسكنه احد انه مهجور منذ زمن بعيد ...
فصدم امجد من كلامهم ثم قال ...انها فتاه تدعى وداد
فاندهش اهل القريه من كلامه ...ثم اخبروه ...ان وداد قد ماتت غرقا منذ ثلاثون عام ...وكانت تسكن هنا مع ابيها الذى توفى بعدها ب سنتين ومن وقتها والبيت مغلق ولم يسكنه احد ...
كاد امجد ان يجن ...واخذ يتحدث لنفسه ....
وجلس يتذكر كلمات هذه الفتاه ...فقد قالت له ان جدته تذكره دائما وتذكر ......البلاطه الزرقاء ...فماذا تعنى ...هل هى رسالة من جدتى وجاءت هذه الفتاه لتوصلها اليه ....
فذهب مسرعا لمنزل جدته القديم ...واخذ يبحث فى كل مكان عن هذه البلاطه الزرقاء ....حتى وجدها ...تحت سرير جدته ... حاول امجد ان يرفعها بكل قوته ...فوجدها غير مثبته باحكام ...فرفعها ونظر بداخلها ....فكانت المفاجأه ...انه كنز .. يااااا لها من مفاجأه
...انه كنز ثمين .قد اخفته جدته ...وارادت ان ترسل اليه لتخبره به عن طريق وداد ....
.
فادرك امجد ان الارواح تتلاقى وقد ترسل علامات
واشارات لتبيه او ارشاد الاحياء ....
تعليقات
إرسال تعليق
اهلا بكم ونرجو ان نكون قد حوزنا على اعجابكم