بعد ما رغده كلمت جوزها من تليفونى ...كان بيجيلى معاكسات كتير على التليفون ...كنت شكه فيه ...شكيت انه مجدى جوز رغده بس مكنتش متاكده لانى معطتهوش الفرصه اصلا انه يتكلم معايا ....وصديته وكان اسلوبى فظ جدا معاه وقولتله متتصلش هنا تانى .. هو فضل يتصل بكل برود فتره طويله ...وكنت بقفل التليفون فى وشه اول ما اسمع صوته
وفى يوم .....رغده اتصلت بيه وعزمتنى عندها فى بيتها على الغداء اعتذرت لها وقولتلها اكيد جوزك هيضايق من وجودى
قالتلى لا هو عنده شغل انهرده وهيتاخر واحنا هنعد على راحتنا متخافيش ...وكانت مصره جدا انى اروح ومقبلتش الاعتذار
وفعلا روحت عندها ...ولكن اتفاجأت بعد شويه ...ان جوزها جاء بعد وصولى بنص ساعه ..استغربت جدا وقولتلها على اساس انه هيتاخر ..
واستغربت اكتر من نظراته ليا ولاحظت ان رغده مش مضايقه وده ذاد شكوكى من ناحيتهم ...دى مش تصرفات زوجين طبيعين
وحاولت استاذن وامشى لكن هما الاتنين اصروا انى اعد وقالتلى متقلقيش احنا هنعد لوحدنا فى اوضه النوم
دخلت معاها وقفلنا الباب علينا بس بعد شويه ...سمعت الباب بيخبط ...ولما جوزها مجدى فتح الباب ...
وهنا خلص الجزء التانى استنونى مع الجزء التالت
تعليقات
إرسال تعليق
اهلا بكم ونرجو ان نكون قد حوزنا على اعجابكم