الجزء الاول ....
امينه ٤٥ سنه ...لم يسبق لها الزواج ...سيده ثريه وتعيش وحيده
ذهبت لشراء منزل فى ضواحى المدينه ...
منزل جميل له حديقه صغيره ومكون من طابقين ...ويحرسه عم شحاته البواب وزوجته شلبيه ....
دخلت امينه المنزل .....وتفقدت الغرف الكثيره ....ولاحظت وجود غرفه اطفال بها سرير طفل ولازالت العابه موجوده بها ....
فسالت امينه شلبيه ...من كان يسكن هذا المنزل ولما تركوه .....
فردت شلبيه .....كان يسكنه اسره سعيده كانت الضحكه لا تفارقهم
استاذ احمد وزوجته وابنهما الصغير ....ثم سكتت شلبيه
فقالت امينه ...واين ذهبوا ....
قالت شلبيه ..انها قصه طويله ....ساقصها عليكى
.......بعد ان كان استاذ احمد وزوجته يعيشوا فى سعاده ..دخل الشيطان بينهم ...وكان الشيطان هو استاذ شاكر صديق استاذ احمد ...وبدا يتلاعب بقلب زوجه استاذ احمد حتى اوقعها فى شباكه ..واصبحا يلتقيان خلسه .....حتى اكتشف استاذ احمد خيانتهما ..فهربت هى واستاذ شاكر ...وحاول استاذ احمد ان يجدهما دون جدوى .....وعاش هو وابنه الصغير حزين بعدها ....لا يخرج من البيت ...ولا يكلم احد ...حتى اليوم المشئوم ......
وهنا خلص ااجزء الاول ...انتظرونى مع الجزء التانى
امينه ٤٥ سنه ...لم يسبق لها الزواج ...سيده ثريه وتعيش وحيده
ذهبت لشراء منزل فى ضواحى المدينه ...
منزل جميل له حديقه صغيره ومكون من طابقين ...ويحرسه عم شحاته البواب وزوجته شلبيه ....
دخلت امينه المنزل .....وتفقدت الغرف الكثيره ....ولاحظت وجود غرفه اطفال بها سرير طفل ولازالت العابه موجوده بها ....
فسالت امينه شلبيه ...من كان يسكن هذا المنزل ولما تركوه .....
فردت شلبيه .....كان يسكنه اسره سعيده كانت الضحكه لا تفارقهم
استاذ احمد وزوجته وابنهما الصغير ....ثم سكتت شلبيه
فقالت امينه ...واين ذهبوا ....
قالت شلبيه ..انها قصه طويله ....ساقصها عليكى
.......بعد ان كان استاذ احمد وزوجته يعيشوا فى سعاده ..دخل الشيطان بينهم ...وكان الشيطان هو استاذ شاكر صديق استاذ احمد ...وبدا يتلاعب بقلب زوجه استاذ احمد حتى اوقعها فى شباكه ..واصبحا يلتقيان خلسه .....حتى اكتشف استاذ احمد خيانتهما ..فهربت هى واستاذ شاكر ...وحاول استاذ احمد ان يجدهما دون جدوى .....وعاش هو وابنه الصغير حزين بعدها ....لا يخرج من البيت ...ولا يكلم احد ...حتى اليوم المشئوم ......
وهنا خلص ااجزء الاول ...انتظرونى مع الجزء التانى
تعليقات
إرسال تعليق
اهلا بكم ونرجو ان نكون قد حوزنا على اعجابكم